الأطفال الأوكرانيون في المستشفى هم الأهداف التي قررت روسيا تدميرها بصواريخها على كييف اليوم.
لا يمكن للعالم أن يشاهد بصمت. يجب أن يدفع الروس ثمن هذه الجرائم اللاإنسانية.
اليوم، اختارت روسيا مستشفى أوخماتديت للأطفال في كييف كهدف لها، وهو أحد أهم المستشفيات للأطفال في أوروبا. تعرض المبنى لأضرار جسيمة، وهناك أشخاص تحت الأنقاض. لا يمكن تقدير العدد الدقيق للمصابين والقتلى حتى تنتهي عملية الإنقاذ.
أنقذ مستشفى أوخماتديت صحة آلاف الأطفال. بإطلاق صواريخها، أثبتت روسيا مرة أخرى أن الدولة الإجرامية لا تعتبر أي شيء مقدسًا، حتى الأطفال. يجب علينا إيقاف روسيا وتقديمها للعدالة عن جميع جرائمها ضد الإنسانية.